لاحديث في دوار اشافوضن إلا عن المسمى مبارك.ش ركب رأسه وأصبح هو الآمر والناهي ، ولا يَأْبَه للسلطة ، ولا يخضع للقوانين ، جبروته وطغيانه أضحى حديث الخاص والعام ، بل أن صداه تجاوز كل الحدود ، فأصبح يجمع في يده كل السلط وكأنه أسد في غابة ، لا تخضع للقوانين ، وأمام هذا الطغيان الذي ترجمه بضرب امرأة مسنة ، مما جعل الوضع يتأجج ، في ظل غياب أي رادع لفرعون بجماعة اربعاء الساحل إقليم تزنيت … وعبرت الساكنة المتضررة ابان هذه الوقفة أن منطقتهم تعيش عدم الاستقرار و الرعب جراء هجوم مافيا العقار على أراضيهم التي ورثوها أبا عن جد ، ونفذ صبرهم ……. في انتظار تدخل عاجل لإيقاف هذا الفرعون فإننا سنعود بتفاصيل دقيقة حول فرعون زمانه … وبه وجب الإعلام