عندما قرر نور الدين مضيان الترشح للجنة التنفيذية في حزب “علال الفاسي”، لم يتوقع أن يصبح موضوع شكاية داخلية يعرضه للاستبعاد.
تواجهه الآن اتهامات جدية بسبب التسجيلات الصوتية المسيئة التي قد تكون سببًا في فشل ترشحه.
رغم أنه كان يطمح في العودة إلى رئاسة فريق “الميزان” في مجلس النواب، إلا أنه يبدو أن الطريق أمامه مسدود بشكل مؤقت على الأقل.